تُعد الطائرة B-2 Spirit التي قامت بضرب المفاعلات النووية الايرانية هي القاذفة الأحدث لدى القوات الجوية الأميركية
بوابة النقل الاخبارية تستعرض 10 معلومات عن الطائرة الاقوي في العالم
*بفضل تصميم جناحها الطائر، وتركيبة المواد المركبة، والطلاءات الخاصة، فإن “طائرة B-2 تجلب قوة نيرانهائلة، في وقت قصير، إلى أي مكان في العالم من خلال دفاعات كانت منيعة في السابق”، وفقاً لبيان حقائقصادر عن القوات الجوية.
*يمكن تسليح الطائرة B-2 ذات المحركات الأربعة بأسلحة نووية أو تقليدية، ويقودها طاقم مكون منشخصين، وتبلغ حمولتها 40 ألف رطل ومدى غير محدود مع التزود بالوقود جواً.
*طارت القاذفات لأول مرة في عام 1989 وشهدت أول قتال لها بعد 10 سنوات في عملية القوة المتحالفة،التدخل الذي قاده حلف شمال الأطلسي في الأزمة الإنسانية في كوسوفو، حيث كانت تحلق دون توقف منقاعدتها في ميسوري لضرب أهداف صربية، وفقاً للقوات الجوية.
*وفي وقت لاحق، قاموا برحلة أبعد لضرب أهداف في أفغانستان في أكتوبر تشرين الأول 2021 خلال الأيامالأولى لعملية الحرية الدائمة.
*وفي الآونة الأخيرة، انطلقت طائرات بي-2 من القاعدة المشتركة بين الولايات المتحدة وبريطانيا في دييغوغارسيا في المحيط الهندي لضرب أهداف الحوثيين في اليمن.
*لا يوجد سوى 20 طائرة من طراز B-2 في مخزون القوات الجوية الأميركية، وكلها متمركزة في قاعدةوايتمان الجوية في ميسوري.
*تبلغ تكلفة كل قاذفة نحو 2 مليار دولار بالقيمة الحالية.
*استخدمت الولايات المتحدة قنبلة GBU-57A/B الخارقة للذخائر الضخمة (MOP)، المعروفة باسم “القنبلةالخارقة للتحصينات”، في ضرباتها على المنشآت النووية الإيرانية مساء السبت بالتوقيت الشرقي، حسبما قال مصدران مطلعان على العملية.
*تم تصميم القنبلة MOP –وهي قنبلة تزن 30 ألف رطل وتحتوي على 6 آلاف رطل من المتفجرات– “للوصولإلى أسلحة الدمار الشامل لخصومنا الموجودة في منشآت محمية جيداً وتدميرها”، وفقاً لورقة حقائقصادرة عن القوات الجوية الأميركية.
*تعتبر الطائرة B-2 هي الطائرة الوحيدة في مخزون الولايات المتحدة التي يمكنها حمل GBU-57A/B.
